فتحت نافذة الحنين
ومددت يدي، أشق ضباب
الحكايات الأقدم في رحلة
شتاء الماضي ..
فبدأت تجاهل دندنات
بوصلة خمرة عينيك
حتى التقط أنفاس قلبي
لأني أراكِ في سماء قصيدتي
وقبل أن تردي على شوقي
متأخرة ، أخفضي رنين
نبضي قليلا ، لأن حسدي
لأبجدية الحب
كالنسمة نومه خفيف جدا....
ميادة أبو عيش