فتحت نافذة فتنة 

الشعر 

وحزمت أمتعة خاطري 

وقصصت رؤى ترحال 

الخيال..خلسة 

و في مهجة الحلم 

متسع، لتعبر أبحرا ..


والذكريات كأنها نفحة بيضاء 

تطل على مهجتي دون تحية 

وحينما تنجلي دندنات قافيتي 

تنفس الشوق قصيدة 

واوقظ رهيف الهوى 

هادئاً ، كهدوء غزالة القرى 

وانتشر الضوء في أضلعي...

ميادة أبو عيش

تم عمل هذا الموقع بواسطة