خرافة
.....
تخاطبني أساور الذكريات
تحت ظلمة الدجى..
نظرت حولي ولم أجد
شهود عيان،لمراقبة أمنياتي
و لكن هذا ليس كافيا لحسم
حيرة أفكاري الكلاسيكية
لأن قصة بسمة صمتي
ميالة لموسيقى أحلامي
الدفينة
وعلى متن قصيدة الضوء
أخفيت عن عيوني كذبة
شهقة النص، بالواقع الخرافي
ومع اعتكاف تجاهل الشوق
والهوى العذري
أنا وقلبي على ذمة النسيان...
ميادة أبو عيش