أنا لا أمتلك بين ألوان 

جسد الفصول نصوصاً 

الذي طواها القدر 

يعلو صداها من لحن الوتين 

فسقطت في أحضان أصابعي 

رشيقة،، راحلة نحو أعماقي 

مرتين تناغي قصيدة خمرة 

الغياب 

وعلى أطراف شواطئ الحب 

فيض من عذب جوف مليحة 

الهوى والشجن 

وفي سحر الأضلع بحة ترانيم 

بجمال عشاق الفجر....

ميادة أبو عيش

تم عمل هذا الموقع بواسطة