يا زهرة قلبي، على ربوع
فمي يتزاحم إسمك
أنا وقلبي مقيدين بكِ
و أنت اللغة التي تودين
تشاغب وسامة ملامحي
ومابين رفقة النجوم والأطلال
ناجيت ما تبقى من الأمنيات
وذكريات الأمس تحاور الأدمع
فيصرخ الشوق قائلا
أنني لا أملك أمام هذا
الألم سؤالا
وكأني بالحلم نسيّا
منسيا.....
ميادة أبو عيش